
-
- قصة المثل :
-
تدور أحداث القصة حول امرأة من قبيلة عربية كانت قد وعدت شخصا للقائه وراء الأكمة عندما يحل الليل ، وبينما هي تقضي وقتها في النهار بخدمة أهلها ، وشعرت بأن الوقت قد طال ، وشعرت بحرارة الشوق، فأصبحت تردد ما كانت تخفيه ولا تريد قوله " حبستموني ووراء الأكمة ما ورائها " وأصبت تلك المقولة مثلا متداولا بين الناس يعبر عن إفشاء المرء لسره دون أن يشعر . - ملاحظة : الأكمة هي الموضع الذي يكون أعلى ارتفاعا مما حوله وأقل من ارتفاع الجبل .
-
- وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
ودمتم بكل خير.